تيليس شاكرا نيمار: الحلم مستمر
وجه أليكس تيليس، مدافع مانشستر يونايتد، الشكر لزميله في المنتخب البرازيلي نيمار على تكريمه له خلال فوز في دور الستة عشر من كأس العالم يوم الإثنين على كوريا الجنوبية.
تعرض تيليس - المعار حاليًا إلى إشبيلية - لإصابة خطيرة في الركبة خلال المباراة الأخيرة في دور المجموعات ضد الكاميرون وتم استبعاده من البطولة.
ظل تيليس في قطر لدعم زملائه في الفريق وكان في المدرجات يوم الاثنين، حيث حقق رجال تيتي فوزًا رائعًا 4-1 على كوريا الجنوبية.
عاد نيمار إلى التشكيلة الأساسية على ملعب 974، بعد أن تعافى من الإصابة التي تعرض لها في الجولة الأولى. بعد أن افتتح فينيسيوس جونيور التسجيل، ضاعف نيمار النتيجة من ركلة جزاء وركض على الفور إلى الجماهير لاحتضان تيليس.
كما ترون أدناه، ذلك التصرف يعني الكثير لتيليس.
ظل تيليس في قطر لدعم زملائه في الفريق وكان في المدرجات يوم الاثنين، حيث حقق رجال تيتي فوزًا رائعًا 4-1 على كوريا الجنوبية.
عاد نيمار إلى التشكيلة الأساسية على ملعب 974، بعد أن تعافى من الإصابة التي تعرض لها في الجولة الأولى. بعد أن افتتح فينيسيوس جونيور التسجيل، ضاعف نيمار النتيجة من ركلة جزاء وركض على الفور إلى الجماهير لاحتضان تيليس.
كما ترون أدناه، ذلك التصرف يعني الكثير لتيليس.
Simplesmente @neymarjr ❤️ pic.twitter.com/WncpEjiiZy
— Alex Telles (@AT13Oficial) December 5, 2022
نحن جميعًا معك، أليكس
قبل مباراة يوم الاثنين، نشر تيليس عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، بيانًا عاطفيًا حول إصابته، وتعهد بالعودة أقوى.
وكتب تيليس : "لا يوجد طريق مستقيم، جميعها بها منحنيات".
"ليست كل لحظة في الحياة مبهجة، ولكن الجانب المشرق منها هو أنه بعد البكاء، يحين وقت الابتسام. لطالما كان حلم طفولتي، هو الدفاع عن ألوان بلدي في كأس العالم. هذا الحلم لم ينته هنا".
قبل مباراة يوم الاثنين، نشر تيليس عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، بيانًا عاطفيًا حول إصابته، وتعهد بالعودة أقوى.
وكتب تيليس : "لا يوجد طريق مستقيم، جميعها بها منحنيات".
"ليست كل لحظة في الحياة مبهجة، ولكن الجانب المشرق منها هو أنه بعد البكاء، يحين وقت الابتسام. لطالما كان حلم طفولتي، هو الدفاع عن ألوان بلدي في كأس العالم. هذا الحلم لم ينته هنا".
"يبقى حلمي داخل كل زميل في الفريق يدخل الملعب حتى نهاية كأس العالم. حلمي داخل كل مشجع يهتف باسم بلدنا في المدرجات. ذلك الحلم لم يكن حلمي فقط، فقد كان دائمًا حلم كل من يحبون البرازيل ويعيشون كرة القدم. أنا أتابع عن ظهر قلب كمشجع. ما زلت أشعر كما كنت أشعر دائمًا: برازيلي لم يتخل أبدًا عن الحلم. عندما كنت طفلًا قمت برسم كل ما أريد تحقيقه في حياتي".
"قبل مواجهة الكاميرون، نظرت إلى الرسم وطلبت من الله أن يتمم مشيئته. هذه هي الطريقة التي أتعامل بها منذ أن غادرت الميدان. لا شيء يأتي بدون هدف في حياتنا. بنفس إرادة الطفل الذي رسم أحلامه، سأتابع طريقي. شكرا للجميع على الحب والدعم. سأعود أقوى. الحلم مستمر!"
"قبل مواجهة الكاميرون، نظرت إلى الرسم وطلبت من الله أن يتمم مشيئته. هذه هي الطريقة التي أتعامل بها منذ أن غادرت الميدان. لا شيء يأتي بدون هدف في حياتنا. بنفس إرادة الطفل الذي رسم أحلامه، سأتابع طريقي. شكرا للجميع على الحب والدعم. سأعود أقوى. الحلم مستمر!"