أبناء باسبي في قلوبنا للأبد
عقب مرور ستة وستين عامًا على الأحداث المأساوية والصادمة التي وقعت في 6 فبراير 1958، لا تزال كارثة ميونيخ الجوية هي اليوم المحوري في تاريخ مانشستر يونايتد.
وبينما نستعد للاحتفال بالذكرى السنوية يوم الثلاثاء المقبل، يساعدنا الفيديو القصير أدناه على تذكيرنا باللاعبين الذين فقدناهم.
حقق مانشستر يونايتد أشياء رائعة لا تعد ولا تحصى في العقود التي تلت مقتل 23 شخصًا في الحادث، بما في ذلك ثمانية لاعبين وثلاثة من أعضاء طاقم العمل. قائمة الإنجازات كبيرة، ولكن مهما كانت الإنجازات المجيدة التي تحققت على أرض الملعب، فإن كارثة ميونيخ موجودة دائمًا، في قلب قصة هذا النادي.
لقد انتقلت ذكريات الآباء والأجداد من جيل إلى جيل، حتى وصلت إلى الأطفال وباتت من بين تراث النادي.
حقق مانشستر يونايتد أشياء رائعة لا تعد ولا تحصى في العقود التي تلت مقتل 23 شخصًا في الحادث، بما في ذلك ثمانية لاعبين وثلاثة من أعضاء طاقم العمل. قائمة الإنجازات كبيرة، ولكن مهما كانت الإنجازات المجيدة التي تحققت على أرض الملعب، فإن كارثة ميونيخ موجودة دائمًا، في قلب قصة هذا النادي.
لقد انتقلت ذكريات الآباء والأجداد من جيل إلى جيل، حتى وصلت إلى الأطفال وباتت من بين تراث النادي.
عندما تبدأ الذكريات المباشرة في مغادرة عالمنا ببطء وبشكل محزن، تصبح تلك القصص المشتركة أكثر قيمة من أي وقت مضى. كما هو الحال في فترات مثل هذه، عندما نحتفل ونحيي ذكرى أحد أعظم فرق كرة القدم التي لعبت على الإطلاق.
مهمتنا أن نضمن عدم نسيانهم أبدًا، وبفضل ما حققوه أصبحت مهمتنا سهلة.
كلما تعلمت المزيد عن أبناء باسبي، كلما بدوا أكثر روعة. وتلك بحق نقطة فخر كبيرة لمشجعي يونايتد من جميع الأعمار.
قصتهم ممتعة ومؤلمة بنفس القدر، لكنها جعلت مانشستر يونايتد ما هو عليه اليوم، ولن ندع ذلك يغادر قلوبنا أبدًا.
مهمتنا أن نضمن عدم نسيانهم أبدًا، وبفضل ما حققوه أصبحت مهمتنا سهلة.
كلما تعلمت المزيد عن أبناء باسبي، كلما بدوا أكثر روعة. وتلك بحق نقطة فخر كبيرة لمشجعي يونايتد من جميع الأعمار.
قصتهم ممتعة ومؤلمة بنفس القدر، لكنها جعلت مانشستر يونايتد ما هو عليه اليوم، ولن ندع ذلك يغادر قلوبنا أبدًا.