فاوت: "سوف تكون لحظة مميزة!"
يشعر فاوت فيجورست بالسعادة بالطريقة التي بدأ بها مسيرته مع مانشستر يونايتد، لكنه يعترف بأنه يتوق إلى تسجيل هدف في أولد ترافورد.
كان فيجورست حاضرًا دائمًا في التشكيلة الأساسية لإريك تن هاج منذ انضمامه على سبيل الإعارة من بيرنلي الشهر الماضي.
تم ضم اللاعب البالغ من العمر 30 عامًا بصفقة تستمر حتى نهاية الموسم ويسعده أن يقدم المساهمة حيث يواصل الشياطين الحمر القتال على الجبهات الأربع.
قال فاوت للموقع الرسمي للنادي: "هذا جيد وأنا سعيد. هذا هو الشيء الذي كنت أريده قبل مجيئي إلى هنا، لأكون جزءًا منه، وأن أكون مهمًا والبداية بشكل عام جيدة".
هناك مجال للتحسن ويمكن للأمور أن تتحسن، ولكن، كبداية ، أهم شيء هو أننا نحافظ على المسار الصحيح كما نفعل الآن من خلال الفوز بالمباريات".
"بالطبع تريد أن يكون نفس القدر من المساهمة من خلال تسجيل الأهداف والشعور بالأهمية. لا يزال هناك مجال قليل للتحسين، لكننا نواصل التقدم".
سجل فيجورست في مباراته الثالثة للنادي أمام نوتنجهام فورست في مباراة كأس كاراباو الأخيرة بعد أن تصدى واين هينيسي لتسديدة أنتوني الأولى.
في حين أنه كان من المريح بلا شك العثور على الشباك بعد فترة وجيزة من الانضمام، إلا أن ووت يريد الآن التسجيل أمام جماهير M16، قبل مباراتين رئيسيتين على أرضه ضد ليستر سيتي وبرشلونة.
"سواء كان الأول أم لا، في النهاية كمهاجم تريد تسجيل الأهداف. وأضاف الهولندي: "هذا هو أفضل شعور، أكثر شعور مدهش".
"هذا ما تفعله كمهاجم".
"أنا في انتظار أول هدف لي هنا في أولد ترافورد. لسوء الحظ، لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا بالفعل بالنسبة لي ولكن علي أن أبقى هادئًا وأن أعمل بجد وأقوم بعملي".
"ثم نأمل أن يأتي ذلك الهدف قريبًا. أعتقد أن هذه ستكون لحظة خاصة".
شارك فيجورست في موقع غير معتاد في الزيارات الأخيرة إلى ليدز وبرشلونة حيث اشركه تن هاج كلاعب "رقم 10" أو "مهاجم الثاني" خلف المتألق ماركوس راشفورد.
التغيير، الذي يعتقد إريك أنه يمكن أن يساعد أمثال لاعبين مثل جادون سانشو وبرونو فيرنانديز بشكل أفضل في مهاجمة أنصاف المساحات حول راشفورد، حدث لأول مرة خلال المراحل الختامية في إيلاند رود حيث، قال تن هاج بعد تلك المباراة إنه رأى فاوت يلعب في خط الوسط عندما كان شابا.
"نعم، كان ذلك حقًا في أيام صغري، لأكون صادقًا!". ابتسم فاوت عندما طرحنا الموضوع عليه.
"أعتقد أنني كنت في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمري في ذلك الوقت، ولا أزال ألعب كهاوي في هولندا ولكن لا، لقد ذكر ذلك لي [في ليدز] في الشوط الأول أنه يمكن أن أكون خيارًا للقيام ببعض التغييرات التكتيكية".
"حدث ذلك في الشوط الثاني وسارت الأمور بشكل جيد بالنسبة لي. لقد كان مركزًا جديدًا في الواقع وكانت المرة الأولى التي ألعب فيها ولكني أحببت الأمر تمامًا".
"أهم شيء بالنسبة لي هو مساعدة الفريق. لقد ساعدنا في الفوز بالمباراة هناك، وقمت بعملي الدفاعي أيضًا".
"قمت بالأمر جيدًا، وخاصة لأول مرة، أعتقد أنني يمكن أن أكون سعيدًا بما قدمت في هذا الدور".