يمكن لمدافع مانشستر يونايتد ديوجو دالوت الظهور لأول مرة في نهائيات كأس العالم خلال لقاء البرتغال في المجموعة الثامنة ضد أوروجواي اليوم.
يلتقي المنتخبان في تمام الساعة 22:00 بتوقيت السعودية على ملعب لوسيل.
هزمت البرتغال غانا 3-2 في الجولة الأولى وعلى الرغم من أن برونو فرنانديز لاعب يونايتد لعب دورًا أساسيًا، إلا أن زميله دالوت لم يشارك.
قطر 2022 هي المشاركة الأولى للظهير في كأس العالم، لكنه لديه إعجاب طويل الأمد بالبطولة التي كان يشاهد البرتغال تخوض منافساتها خلال طفولته.
هزمت البرتغال غانا 3-2 في الجولة الأولى وعلى الرغم من أن برونو فرنانديز لاعب يونايتد لعب دورًا أساسيًا، إلا أن زميله دالوت لم يشارك.
قطر 2022 هي المشاركة الأولى للظهير في كأس العالم، لكنه لديه إعجاب طويل الأمد بالبطولة التي كان يشاهد البرتغال تخوض منافساتها خلال طفولته.
قال لنا دالوت في مقابلة قبل أن يسافر إلى قطر:
“لقد فزنا على إنجلترا بركلات الترجيح في ربع النهائي. أول بطولة تابعتها بتركيز ووعي كانت مونديال 2010”.
“كان لدينا شاشات كبيرة في شوارع البرتغال حيث يمكننا مشاهدة المباريات، كل المشجعين من المدينة مسقط رأسي، كانوا يشاهدون المباريات من خلالها”.
“أولى ذكرياتي مع البطولة كانت عندما خاضت البرتغال مونديال 2006، أعتقد أننا خسرنا نصف النهائي أمام ألمانيا”.
“لقد فزنا على إنجلترا بركلات الترجيح في ربع النهائي. أول بطولة تابعتها بتركيز ووعي كانت مونديال 2010”.
“كان لدينا شاشات كبيرة في شوارع البرتغال حيث يمكننا مشاهدة المباريات، كل المشجعين من المدينة مسقط رأسي، كانوا يشاهدون المباريات من خلالها”.
في 2014 أقيمت كأس العالم في البرازيل، والتي شهدت العديد من الأهداف التي لا تنسى بالنسبة لديوجو.
“كأس العالم دائما ما يكون مسابقة خاصة، سنشهد العديد من الأهداف الرائعة في كأس العالم الحالية أيضًىا بكل تأكيد”.
“كان هناك الكثير من الأهداف الجيدة في 2014، أتذكر هدف جيمس رودريجيز مع كولومبيا ضد أوروجواي، أتذكر رأسية روبن فان بيرسي مع هولندا ضد إسبانيا”.
“كأس العالم دائما ما يكون مسابقة خاصة، سنشهد العديد من الأهداف الرائعة في كأس العالم الحالية أيضًىا بكل تأكيد”.
نشأ دالوت في البرتغال، وهو ليس غريباً على مواطنيه الذين أصبحوا أيقونات في كأس العالم.
لاعبنا واثق من أن بلاده لديها ما يلزم لكتابة المزيد من التاريخ هذه المرة.
“هناك الكثير من اللاعبين الذين مثلوا بلادنا بشكل جيد، وأعتقد أن لدينا فرصة الآن في كأس العالم للقيام بشيء جيد من أجل بلادنا وشعبنا. لدينا ما يكفي من الجودة لفع�� ذلك”.
لاعبنا واثق من أن بلاده لديها ما يلزم لكتابة المزيد من التاريخ هذه المرة.
“عندما نتحدث عن الأساطير البرتغالية التي لعبت مع المنتخب الوطني، يكون أمامنا أوزيبيو ولويس فيجو وكريستيانو رونالدو”.
“هناك الكثير من اللاعبين الذين مثلوا بلادنا بشكل جيد، وأعتقد أن لدينا فرصة الآن في كأس العالم للقيام بشيء جيد من أجل بلادنا وشعبنا. لدينا ما يكفي من الجودة لفع�� ذلك”.