إذا لم تشارك بعد، فقم بذلك الآن عبر التصويت المباشر الخاص بنا، في تطبيق يونايتد وعلى موقع ManUtd.com.

يشمل التصويت 20 خيارًا، بناءً على أفضل 20 مقطع فيديو للحظات إبداعية مميزة للشياطين الحمر في الماضي والحاضر، وهي بالتأكيد مشاهد ممتعة!

لكن هل تتفق مع اختيارنا للتمريرة رقم 1؟ الترتيب اختياري، لذلك نريد أن نعرف أي من التمريرات في القائمة المختصرة يأتي في المقدمة بالنسبة لك.

إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة في تحديد اختيارك، وهو ما يمكنك القيام به في أسفل هذه المقالة، فلماذا لا تنظر معنا في التمريرات التي اختارها كتابنا أدناه؟

كانتونا (لـ إيروين) أمام توتنهام – 1993

أعتقد أن هناك أمرًا سحريًا في هذه التمريرة يضعها فوق كل التمريرات الحاسمة الأخرى. 

لقد دخلنا العام الجديد في عام 1993 وأصبح من الواضح، بعد سبع مباريات له مع يونايتد، أن إيريك لاعب مختلف عن أي شيء رأيته من قبل. لقد حول هذا الفريق، وفي تمريرة واحدة قوية في مسار دينيس إيروين، وكأنه بطريقة ما تمكن من إيقاف الوقت.

لقد كانت هناك سحر خالص من الفرنسي، لقد شاهدت الكثير من مباريات كرة القدم منذ ذلك الحين ولا أستطيع تذكر أي شيء يضاهيه. لحظة فريدة من نوعها لكنها تمثل أكثر من ذلك بكثير. كنا نلعب مع توتنهام وكان لدينا بطل جديد.

آدم مارشال

جيجز (لـ كانتونا) أمام مانشستر سيتي – 1993

عندما جئت إلى يونايتد لأول مرة عندما كنت طفلاً، أعتقد أن فوزنا بنتيجة 3-2 على ملعب ماين رود عام 1993 كان أكثر مباراة شاهدتها. الهدف الثاني كان المفضل لدي، وربما لا يزال ضمن أفضل خمسة أهداف لدي على الإطلاق مع يونايتد. إذا لم يسبق لك أن رأيت ذلك من قبل، حركة جيجز كانت ساحرة، وأتمنى أن تسحركم مثلما فعلت مع طفل في السابعة من عمره.

رايان يصنع التمريرة، من بين مراقبي إيريك، يبدو الأمر كما لو كان قائد أوريكسترا يحمل عصا في يده ويقود العزف الموسيقي، من لعبة كين وهيوز، قبل تمريرة جيجز الهادئة، كان هذا معقدًا ومتعدد المراحل. تحفة فنية. هل يمكن مشاركة التمريرات الحاسمة بين عدة لاعبين في المستقبل، بأسلوب لينون/مكارتني؟ ربما تكون هذه مناقشة ليوم آخر. لأن تمريرة ريان السحرية كانت بلا منازع أفضل جزء من هذا العمل الفني الإجمالي.

جو جانلي

فيرون (لـ بيكهام) أمام برمنجهام – 2002

التمريرة الحاسمة المفضلة لدي في القائمة تبدأ عندما قام بول سكولز بإبعاد الكرة عن زميله السابق في فريق 92 روبي سافاج ومرر الكرة لخوان سيباستيان فيرون. من هنا بدأ الجمال حقا. إذا كنت أحد الهواة مثل كاتب هذه السطور كنت سأخطف الكرة في أول فرصة بتسديدة. لكن ليس المايسترو الأرجنتيني.

لا، إنه يراقب وينتظر تلك الثانية الإضافية، الارتداد الإضافي، قبل إرسال التمريرة المثالية من المرة الأولى مباشرة لديفيد بيكهام. لمس صاحب القميص رقم 7 في فريق الشياطين الحمر بضع لمسات قبل أن يسدد الكرة فوق حارس مرمى برمنغهام نيكو فايسن. إنها نهاية رائعة ولكن شاهد الإعادة وتعجب من جمال تمريرة فيرون. الرائع.

آدم بوستوك

برباتوف (لـ رونالدو) أمام وست هام - 2008

هناك سبب يجعل تمريرة ديميتار برباتوف الفنية المذهلة تحتل المرتبة الأولى في قائمتنا. هذا بسبب... حسنًا، فقط شاهد اللقطة. وهناك شيء شاعري حول استفادة كريستيانو رونالدو من تألق بربا، فقد أضاء الأسطورة البرتغالية كرة القدم ال��نجليزية لسنوات عديدة بالعبقرية الفردية الخاصة به، ولكن أحد أكثر أهدافه الذي لا يُنسى تم تسجيله من مسافة ياردتين، كل ذلك بفضل فريقه والتفكير الملهم لزميله.

كان مدافع وست هام جيمس كولينز مقتنعًا بأن تمريرة أندرسون التي بدت وكأنها كانت تتجه نحو ركلة مرمى، لكن ديمي كان لديه أفكار أخرى وبتفكير رائع وبلمسه مرنة بالحذاء، تم صنع لحظة رائعة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.

إيان ماكليش

روني (لـ فان بيرسي) أمام أستون فيلا – 2013

جاء هدف روبن فان بيرسي الرائع ضد أستون فيلا في ليلة حسم اللقب عام 2013 بين واحدة من أعظم أهداف يونايتد على الإطلاق مع تمريرة حاسمة كان لا بد من تسجيلها في نهاية هذا السجل. كانت التمريرة الطولية التي قام بها واين روني من مسافة 40 ياردة فوق دفاع فيلا وعلى الحذاء الأيسر لفان بيرسي بمثابة عرض للدقة الغير عادية، لدرجة أن الهولندي، من الناحية الجمالية إلى حد ما، لم يضطر أبدًا إلى تعديل وضع جسده قبل أن يتواصل مع التمريرة بتسديدة مميزة تجاوزت الحارس.

من المحتمل أن يكون روني ضمن أفضل 20 تمريرة في صناعة الأهداف في الوقت المناسب (اثنتان من أفضل تمريراته في هذه القائمة)، لكن جودة وأهمية هذا الهدف لفان بيرسي تجعله اختياري الشخصي في الدوري الإنجليزي الممتاز للنادي.

ميكي بارتينجتون

قائمة افضل 20: التفكير خلف الموضوع

قوائم أفضل 20، التي ربما تكون قد شاهدتها عبر منصاتنا مؤخرًا. شهدت العديد من الاختيارات

ونشرككم معنا في نظرة للمعايير الكامنة وراء قائمتنا الأخيرة، ولماذا ديميتار برباتوف هو الفائز...

عند وضع هذه القائمة، تم أخذ عوامل مختلفة في الاعتبار: المهارة والخيال والصعوبة الفنية والضغط الظرفي ومستوى المنافس. هناك بعض الأهداف الرائعة التي توجت بلمسات حاسمة رائعة في الـ20، ولكن في الغالبية العظمى من الاختيارات، ذروة الحركة هي التمريرة الحاسمة، هناك حجة مقنعة بأن اللمسة الأخيرة تساوي أو أكبر من التمريرة السابقة.

في حين أن التألق التحضيري يعد عاملاً رئيسيًا في عملية التصنيف، إلا أن الجودة الأساسية للتمريرة الحاسمة هي مدى بساطة إنهاء الكرة. ولهذا السبب، عندما يتعلق الأمر باختيار التمريرة الفائزة، كان ديميتار برباتوف. لا توجد إجابات صحيحة أو خاطئة في هذه القوائم، لكن عمل بربا المذهل ضد وست هام لم يكن هناك أي اختلاف عليه على الرغم من هذه المنافسة القوية.

لم يقتصر الأمر على مهارة البلغاري؛ ثم تمريرته بشكل مثالي ليمنح كريستيانو رونالدو هدفًا سهلًا. بشكل عام، إنه بجدارة المثال المتميز في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز للهدف الذي يتم تذكره بشكل أفضل من خلال التمريرة الحاسمة أكثر من الهدف نفسه.